المادة كاملة    
في بداية هذا الدرس ورد التنبيه على استطراد المؤلف في بيان قوله تعالى: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) وسبب هذا الاستطراد، ثم انتقل الحديث لبيان الأوجه الإعرابية التي ذكرها المصنف رحمه الله في قوله تعالى: (كَمِثْلِهِ) حيث تم ترجيح القول الأول تبعاً للمصنف، وبعدها تم إثبات بعض الصفات التي طال الخلاف حولها وتقريرها، ومنها: علم الله، مع مناقشة المنكرين لها، وإثبات تقدير الله عز وجل، والرد على المعتزلة النافين والمنكرين لتقدير الله للآجال.
  1. انحرافات في تلقي القرآن

     المرفق    
  2. أوجه إعراب كلمة: "كمثله" في قوله تعالى: ليس كمثله شيء

     المرفق    
  3. إثبات علم الله

     المرفق    
  4. إثبات القدر

     المرفق